مصادر مؤكدة اشارت الى ان طائرة الامم المتحدة الذي كانت من المفترض نقل الوفد الحوتي العفاشي المشترك الى جنيف للمشاركة في المشاورات الذي قرر امين عام الامم المتحدة عقدها بين الانقلابيين الحوثيين وحليفهم المخلوع صالح برعاية من الامم المتحدة بعد ان تأزم الوضع في اليمن وتعنت الحوثيين للانصياع لقرارات الامم المتحدة واهمها القرار رقم 2216 والذي يطلب صراحة من الانقلابيين الانسحاب من المناطق الذي دخلوها بقوة السلاح إلا ان الاخبار اشارت بأن الوفد الخاص بالانقلابيون لم يكتمل بعد ان تم تاجيل اللقاء يوم واحد بدعوى ان الوفد لم يتمكن من الوصول الى جنيف كما اشارت المصادر
بوجود خلافات بين الحوثة وصالح حول طريقة التمثيل ومن سوف يكون هو الاولى والاوفر حض في عدد الممثلين حيث ان الوفد يظم 7 افراد فقط وتقول المصادر ان صالح طلب ان يكون حزبة وموالية 4 اعضاء بينما الحوثة يطالبون بنفس العدد هذا من جهة ومن جهة اخرى افادت مصادر ان الحوثيين يحاولون المماطلة كاعادتهم بعد ان كانوا هم الاسبق في القبول بالذهاب الى جنيف ظن منهم ان الحكومة الشرعية سوف ترفظ وعندما قبلت الحكومة الشرعية الحضور تفاجاء
الحوثيين وتلخبطت اوراقهم كما انهم كان يتوقعون تحقيق انتصارات على الارض تدعم موقفهم في جنيف إلا ان المعارك على الارض اتت بنتائج عكسية فقد تلقوا العديد من الهزائم على جميع الجبهات وهذا دليل ان هذة الجماعة لاتحسن السياسة وانما تحسن قتل الابرياء وتدمير المنازل على رؤوس سكانها وبهذا اصبح صالح والحوثيين في موقف لايحسدون علية فعدم حضورهم يعرضهم لمزيد من القرارات الاممية وكشفهم امام العالم انهم لايريدون السلام وفي حال حضورهم من سوف تكون له اليد الطولى في التوقيع على اي اتفاق جماعة صالح او الحوثي وبالتالي ينهار تحالفهم وتنكسر عصيهم كل عصاء بمفردها وفي كل الحالات فإن الذهاب الى جنيف من عدمة يدينهم بقوة ولامخرج لهم سوى تنفيذ القرار 2216 وهذا كافي ليجعل منهم عرضة للعقوبات الجماعية ومحاسبتهم على كل مافعلوة بالشعب اليمني
ابواحمد
بوجود خلافات بين الحوثة وصالح حول طريقة التمثيل ومن سوف يكون هو الاولى والاوفر حض في عدد الممثلين حيث ان الوفد يظم 7 افراد فقط وتقول المصادر ان صالح طلب ان يكون حزبة وموالية 4 اعضاء بينما الحوثة يطالبون بنفس العدد هذا من جهة ومن جهة اخرى افادت مصادر ان الحوثيين يحاولون المماطلة كاعادتهم بعد ان كانوا هم الاسبق في القبول بالذهاب الى جنيف ظن منهم ان الحكومة الشرعية سوف ترفظ وعندما قبلت الحكومة الشرعية الحضور تفاجاء
الحوثيين وتلخبطت اوراقهم كما انهم كان يتوقعون تحقيق انتصارات على الارض تدعم موقفهم في جنيف إلا ان المعارك على الارض اتت بنتائج عكسية فقد تلقوا العديد من الهزائم على جميع الجبهات وهذا دليل ان هذة الجماعة لاتحسن السياسة وانما تحسن قتل الابرياء وتدمير المنازل على رؤوس سكانها وبهذا اصبح صالح والحوثيين في موقف لايحسدون علية فعدم حضورهم يعرضهم لمزيد من القرارات الاممية وكشفهم امام العالم انهم لايريدون السلام وفي حال حضورهم من سوف تكون له اليد الطولى في التوقيع على اي اتفاق جماعة صالح او الحوثي وبالتالي ينهار تحالفهم وتنكسر عصيهم كل عصاء بمفردها وفي كل الحالات فإن الذهاب الى جنيف من عدمة يدينهم بقوة ولامخرج لهم سوى تنفيذ القرار 2216 وهذا كافي ليجعل منهم عرضة للعقوبات الجماعية ومحاسبتهم على كل مافعلوة بالشعب اليمني
ابواحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق