الأربعاء، 2 سبتمبر 2015

المذيع اسامه عدنان يعلن استقالتة على الهواء

بعدان قدم الاعلامي الجنوبي اسامة عدنان استقالتة وعلى الهواء مباشرة من استمرارة كامذيع في قناة عدن الفضائية الذي تبث برامجها من الرياض احتجاج على تغيير مسؤلي الحكومة لسياسة القناة وبعد محاولة طمش اسم الجنوب من القناة الذي كانت القناة الوحيدة الذي كانت الداعم الوحيد للشرعية وكانت تبث برامجها من عدن الى اخر يوم لسقوط التواهي بأيدي الحوثيين والذي جاجف العاملين بحياتهم من اجل ان تستمر القناة في مساندة شرعية هادي وكان على راس هاؤلائي الابطال الاستاذ اسامه عدنان الذي ابلاء بلاء حسن من قلب الحدث والذي كان يشد من ازر المقاومة وحتى كان يكشف لهم المعلومات الخاصة بمايدبروة الحوثة من محاولة ضرب المقاومة من الداخل وكان نعم الوطني الحر الذي لم يتوانا عن خدمة الوطن والمواطن وكشف كل الممارسات الغير وطنية من قبل بعض المسؤولين الذي يحاولون الاستخفاف بما يقدمون شباب المقاومة الجنوبية الذي لولا هم بعد الله ثم القرار الشجاع من الملك سلمان لكان اليمن في خبر كان
بعد هذا كلة وفي ظل الوضع الحالي الذي اصبح مكشوف للغريب قبل القريب ان الحرب افتعلها الحوثة وصالح من اجل استمرار استعمار الجنوب الذي دام 25 عام من قبل المخلوع وبعض اعوانة توقع الشعب الجنوبي مواقف قوية وصريحة لهادي حول تقرير مصير الجنوب الذي اصبح الكل طمعان فية وبعد ان عانا من الاحتجاز في صنعاء وبعد ان اتضح له كل شئ ان الجنوبيين منبوذين من الشمال في كل الاحوال حتى وان كان الرئيس من الجنوبين فكان رئيس لايملك حمايت منزلة وقد علنا الامرين من وحدة الاحتلال فوق هذا ولايزال هادي يحاول اقناع الجنوبيين بما لايقتنع به هو بالاصل لازال هادي يلعب لعبة غير معروفة ولطن في كل الاحوال عندما جار علية الزمن لجاء لاهلة وناسة في الجنوب الذي اعادوا له مجدة وكرامتة بدماهم الطاهرة وبقي من يطلب لهم العزة والكرامة في الشمال يتفرجون هذا من كان محايد منهم والبقية لايزالون ضدة وضد شرعيته
الا يستحق ذالك الشعب الجبار والكريم في الجنوب ان يتوقف هادي عند مطالبهم وقفت الاسودبعد ان نصروة
اخيراً نعلن من هنا تضامنا التام والقوي مع ذالك البطل اسامة عدنان وبقوة ونعلن عدم مشاهدتنا البته الى قناة عدن او متابعتها حتى يعود اسامة كما كان مذيع في القناة مع تاكيدنا على ان الوحدة بطريقة اقصاء من يخالفك الراي لاتختلف عن وحدة صالح الاستعمارية
فديو منقول لتاكيد مصداقية الخبر