لقد تم استيراد مذهب جديد في اليمن يمكننا ان نقول انة المذهب الشيعي الاثني عشري والغريب على اليمن ولكن الحوثيين اتوردة من ايران المذهب الذي يدعي من اتبعة انه مسلم وفي هذا المذهب عبادات ملئية بالبدع ومنها واكبرها جرم الذي لايغفرة الله هو الشرك بالله وقد اصح جلياً في تلك المذهب حيث ان متبعية يدون غير الله في ازالة الباس عنهم ان حل بهم باس ومن يدعوا ذالك المشركين انهم يدعوا بشراً مثلهم سبقوهم بآلاف السنين في العيش وقد ماتوا منهم التقي ومنهم الشهيد ومنهم المؤمن كاقولهم ياعلي ويقصدون علي بن ابي طالب رضي الله عنهم وهو برا من شركهم حيث انهم يؤمنون انة لكا يقولون يحضر عند الميت ساعة موتة وانه يسير الرياح وكثير قالوا ويدعون ايضاً ويقولون يازهراء وهي فاطوة بنت رسول الله علية افضل الصلاة والسلام وكلاهم قد ماتوا لانهم بشر مثلنا والغريب ومع شركهم هذا دائماً نسمع منهم ياعلي وياحسين ويازهرة وياحجة الله ولانسمع ذكر محمد اليس هذا يجعلنا ان نشك في ايمانهم ومعرفتهم بدينة الاسلامي الذي يدعون به انهم ضالين اليس الاولى ان يدعو الحي الذي لايموت كيف لهم يدعون غيرة في وجودة اليس هذا من الشرك الاكبر هذا مقطع من احد العصابات الحوثية في اليمن بعد ان اصيب زميلة في المعركة وهو يحاول ان يسعفة اسمعوا ماذا يقول
كثروا الانصار في هذا الزمان وكما يقول المثل العربي مازاد عن حدة انقلب ضدة ومانشاهدة اليوم في عالمنا الاسلامي بشكل عام كثرة المسميات الذي لاتمت للواقع بصلة فبدأت التسميات في اليمن بأنصر الله والذي هم حقيقة انصار الشيطان ثم قام علي عبد الله صالح بتشكيل الجبهة المضادة لهم عندما كان حاكم لليمن ليستعطف المجتمع الدولي وفي الموقت نفسة لارهابهم للحصول على مايريد وانشاء جماعة وسمت نفسها بأنصار الشريعة الذي هي في الواقع انصار علي عبدالله صالح الذي استطاع ان يتلاعب بها ويدعمها ويجتمع مع قادتها حتى حصل الخلاف بينهم في الحرب الذي افتعلة ضدهم في ابين بعد ان مكنهم من اجتياح المعسكرات الخاصة بالقوات المسلحة الذي هي ايضاً مملوكة لصالح ويتحكم بهم كيف شاء وعندما حصل الخلاف بينة وبين مايسموا انصار الشريعة انقلبوا علية وبالتالي قام بأقناع العالم انهم تابعين لتنظيم القاعدة لكي يمارس الضغط على قادتهم الذي لم يخضعوا له وتمردوا عليه وقام في وقت لاحق بتصفيتهم ليعين بدلا لهم مواليين له يستخدمهم على حسب مصالحة وبعد ان اطيح به عن الحكم استمر في مشروعة التدميري لليمن وجيشة واقتصادة وختم هذا التأمر علي اليمن بأهلة ان تحالف مع اعداء الامس الذي اصبحوا حلفاء اليوم الحوثيين ليسهل لهم دخول صنعاء بواسطة العملاء المواليين له في الحرس الثوري والحرس الجمهوري والامن المركزي الذي اتضح فيما بعد انهم يدينون بالولاء له وليس لليمن بعد ان اشنراء ذممهم الرخيصة ليرسلهم لقتل الشعب اليمني في كل الاتجاهات ومايحصل في عدن والضالع ماهو إلا بداية لتنفيذ خططة الشريرة ضد الشعب لولاء الله ثم عاصفة الحزم الذي تدخلت بقيادة المملكة العربية السعودية بعد ان شعرت السعودية ودول الخليج والعرب بشكل عام خطورة الموقف خاصة بعد ان تم اثبات تورط ايران في المؤامرة للالتفاف على دول الخليج من كل الاتجاهات بعد ان نجحت في السيطرة على العراق ولبنان وسورياء من اجل بناء الامبراطورية الفارسية من جديد واتخاذ الاسلام مطيتهم في تنفيذ مؤامراتهم على الامة مدونة برامج المسبار ابواحمد