علي عبدالله صالح الذي ادمن الخطابات منذ 33 سنة قضاها رئيس لليمن هاهو يعود اليوم ليلقي خطاب بعدما صنف من قبل المجتمع الدولي بأنة من المعرقلين الاساسيين لمنع الحلول السياسية في اليمن من تحقيق اي انجاز يذكر بالرغم ان القرار لازال في اروقت مجلس الامن الذي لم يتوصلوا الى صيغة واضحة حول العقوبات المقترحة ضد علي عبدالله صالح
دائماً يفاجئنا علي عبدالله صالح بأمور قد مل الشعب من سماعها والغريب انة وانصارة لايزالون يعتقدون ان الشعب اليمني يصدقهم في الوقت الذي غسل الشعب يدية من كل السيايون اليمنيين الموجودين على الساحة اليمنية وان الشعب لايراء في احد منهم من يستطيع اخراج اليمن من ماهو فية لانهم جميعاً ارتبطوا ارتباط وثيق بمصالحهم الخاصة ومصالح احزابهم وكأن اليمن حقل تجارب من اراد ان يجرب فكرة يحاول تطبيقها في شعب منهك اقتصادياً برغم وجود الامانات ليصبح الشعب اليمني من الشعوب الذي لاتخشاء الفقر ولكن مايحصل في اليمن جعل من اليمن وشعبة من افقر الدول في العالم برغم وجود الثروات الذي لاتحصى .