الثلاثاء، 2 فبراير 2016

من عدن ( قوات الأمن بالمعلا تفككك سيارة مفخخة ركنت بالقرب منازل الاهالي )

تعقيب على ماورد في خبر مفادة قوات الأمن بالمعلا تفككك سيارة مفخخة ركنت بالقرب منازل الاهاليوهذا الخبر قد يحدث الرعب الحقيقي للمواطنين لاعتمادة على عشوائية الطرح والتحليل الخبر تحدث عن ان قوات الأمن بالمعلا تفككك سيارة مفخخة ركنت بالقرب منازل الاهالي وهذا يعني ان السيارة كانت معدة للتفجير ولكن واقع الخبر يبين لنا ان السيارة متوقفة في نفس المكان من يومين وان الاهالي ابلغوا عن تلك السيارة ووقوفها المريب وبعد التأكد من البلاغ تبين ان السيارة تحتوي على 12 عبوة ناسفة المهم في الموضوع لو كانت السيارة معدة لتفجيرها في نفس المكان ماالذي يجعل معديها ان ينتظرون يومين دون ان يفجروها مثل هذة الاخبار تثير الفزع بين الناس وكان المفترض ان يقول المسؤول عن كتابة هذا الخبر ان الارهابيين اختاروا مكان غير مراقب من الامن لوجودة في منطقة مدنية ليتمكنوا من تجهيز العبوات للتفجير ثم نقلها بعد تجهيزها الى المكان المستهدف لان تفجير السيارة في نفس المكان سوف لن يكون في صالح الارهابيين لان الضحاياء سوف يكونوا مدنيين وهذا قد يجعل مشروعهم اكثر فشلاً وقد يسبب تعاطف عالمي مع الضحاياء وبالتالي يضيق الخناق على المتسببين في فعل مثل هذا العمل ضد مواطنين للمزيد من التفاصيل 


الاثنين، 1 فبراير 2016

موسم زراعي مزدهر في عدن



زراعة العبوات اصبحت مهنة يعتمد عليها اعداء البلاد والعباد من المستفيد من كل هذا المتسبب معروف عشوائية الاعمال الذي يقومون بها تكشف مرتكبها لم نعرف العشوائية من قبل ولكن منذو عام 94 اسبحت العشوائية عنوان في اليمن وخاصة في الجنوب بدأت بالبناء العشوائي ثم بالعمل العشوائي ثم بالانظمة العشوائية والان بازراعة العشوائية واي زراعة ليست زراعة الحقول وامنا زراعة العبوات الناسفة لتزرع في قلوب المواطنين الياس من شمعة امل في بناء بلد خالية من الفوضى والعشوائية 
وكل هذا الذي يحل في الجنوب سببة الاساسي هو عدم توحيد الهدف لداء القيادات في الجنوب وسوف يستمر هذا الوضع الى مالا نهاية اذا لم يتحدوا اصحاب المصير الواحد فهم مثل من هم على سفينة في عرض البحر تتقاذفها الامواج وبينهم من يريد ان تغرق تلك السفينة بمن عليها ولم ينتبة انة سوف يلاقي نفس المصير ان هو اغرقها فهو على متنها من بين ركابها.
هذا تعليق على الخبر التالي من مصدرة
اضغط على رابط المصدر التالي : اضغط هنا