الجمعة، 9 أكتوبر 2015

من هو محافظ عدن الجديد

اصدر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي مساء يوم الخميس القرار الجمهوري رقم 16 لسنة2015 مقضت المادة الأولي منه بتعيين تعيين اللواء الركن جعفر محمد سعد محمد محافظاً لمحافظة عدن.
ويعد هذا القرار هو أول قرار من نوعه بتعيين شخصية عسكرية جنوبية مقربة بشدة من الحراك الجنوبي كما انه سيكون بمثابة ارضاء كبير لابناء مدينة عدن الذين تعالت شكاويهم خلال السنوات الماضية والتي تمثلت بالاحتجاج على تعيين شخصيات في منصب محافظ عدن غالبيتها كانت من أبناء محافظات أخرى .
اللواء جعفر محمد سعد هو احد ابرز العسكريين الجنوبيين الذين برزوا خلال فترة ماقبل الوحدة اليمنية .
ولد "سعد" باحد أحياء مديرية الشيخ عثمان في خمسينيات القرن الماضي والتحق باحد مدارسها قبل ان يلتحق لاحقا باحدى الكليات العسكرية التي تخرج منها .

الأربعاء، 7 أكتوبر 2015

دليل قاطع على تورط صالح في تفجيرات عدن


لاندري لماذا الكل ينسى ويتناساء ان علي عبدالله صالح هو داعش وهو القاعدة وهو الارهاب بعينه رفي اليمن الكل منا يعرف ان القاعدة العفاشيه الذي في اليمن هي من ادوات القتل والارهاب الذي يمارسة المخلوع صالح من اكثر من 20 عام وخاصة في الجنوب وتوجد دلائل لايغفل عنها إلا الاغبياء ومن اهم هذة الدلائل واقواها ان علي عبدالله صالح عندما قرر ان تقام بطولة خليجي 20 في اليمن استطاع ان يقنع الخليجيين بالحضور وحضروا جميعاً وعلى راسهم السعودية والامارات الذي يستهدفون جنودهم وطواقمهم الصحية وجتى رجال الاغاثة الذي جاؤو لمساعدة المحتاجين من ابنا عدن ولم نراء شئ حصل من هذا برغم ان القاعدة الذي جعل منها المخلوع بعبع يخوف العالم بهم متى اراد لم نراهم يفجرون حتى بلونه هوائية
هل يعقل ان اليمن يستطيع السيطرة الى هذا الحد امنياً لو كانت القاعدة تريد احداث امراً ما
اليس المخلوع من يوجه تلك الجماعات الارهابية على هواه
60 مليار دولار يستطيع المخلوع بها ارهاب الكرة الارضية بأكملها وليس اليمن

مدونة برامج المسبار

ابواحمد

الأحد، 4 أكتوبر 2015

داعش

لكي يدعي الحوثي وعلي عبدالله صالح بأنهم يحاربون الدواعش في الجنوب يتوجب عليهم وعلى غيرهم فهم مصتلح داعش قبل ان يخوضوا في هذة الاكذوبة والذي للاسف بعض دول العالم تصدقهم لا لغباء منهم وانما لمصلحة مشاريعهم في الشرق الاوسط وتسويق الوهم الحوثي لباقي سكان الوطن العربي والاسلامي والذي هم معنيون بهذا الموضوعاولاً مصتلح داعش هو عبارة عن اسم الدولة الاسلامية للعراق والشام فأخذوا من الدولة الحرف ( د ) ومن الاسلامية حرف ( أ ) ومن للعراق حرف  (ع ) ومن الشام حرف ( ش ) وبهذا تكتمل كلمة داعش عندما ناخذ من كل حرف اوله من التسمية الخاصة بالتنظيم وهو ( الدولة الاسلامية للعراق والشام ) وفي هذة الحالة ليس لداعش اي مشروع في الدول الذي تدور فيها معارك مع مايسمى بداعش فاليمن بالذات ليس في اجندة التنظيم قد يقول البعض انهم موجودين في ليبيا وهذة حقيقة نعم موجودين في ليبيا ليس للسيطرة على ليبيا وانما للسيطرة على الثروات الليبية مثل البترول لدعم تنظيمهم في المعارك بالمال ولكن ان اتينا للحالة اليمنية فاليمن ليس فية ثروات ممكن ان يعملها تنظيم الدولة الاسلامية من ضمن اولوياته 
لهذا فأن الحوثيين وصالح يحاولون تسويق الاكاذيب كاعادتهم فهم لايترددون في استخدام الكذب حتى وان كان غير معقولوقد اتضح كذبهم عندما حركوا قواتهم بأتجاه المحافظات الجنوبية متهمين كل مواطنيها بأنهم داعش وحتى الذي يناصرونهم لم يسلموا من بطشهم وهمجيتهم حيث دبروا اكثر من تفجير في صنعاء ليعلنوا ان الفاعل داعش وهذة الطرق معروفة عن صالح الذي استمر في تسويقها على مدا عقود في فترة حكمة والغريب ان كل من يتعامل معة يعرفون انه كذاب ولكن لتمرير سياساتهم ومصالحهم في اليمن اضطروا ان يصدقوا ماقال بل وقاموا بدعمة الكل يعرف مداء المقاومة الذي قاوم بها جيش المخلوع والحوثي في وجه التحالف العربي الذي كانوا يستميتون في القتال والحفاض على مواقعهم ضد التحالف العربي الذي استخدم ضدهم كل انواع الاسلحة المتطورة والدليل مايحصل الان في مارب حيث ان قوات التحالف توقعت سقوط مارب خلال ساعات فقد ولكن نحن اليوم في الاسبوع الثالث من المعارك ولم تزال تلك المليشيات وعصابات صالح تقاتل بأستماته المفارقة هنا عندما كانت تلك القوات تسلم المعسكرات للقاعدة الذي يهاجمونهم بطقم او طقمين وهذا حصل عندما سلمت تلك القوات معسكراتها في ابين للقاعدة الذي هم واعني القاعدة في اليمن لايتحركون إلا بعد تلقي الضؤ الاخضر من علي عبدالله صالح وبدورة يامر قوات الجيش بالخروج من المعسكرات وترك القاعدة يحتلونها هذة الامور اصبحت لاتنطلي حتى على الاطفال في سن الزهور فكيف تنطلي على اليمنيين الذي هم اكثر يقين بتلك المؤامرات الذي يحيكها صالح ضد اليمن واهلة وخاصة بعد تحالفة مع الحوثيين الذي خاض ضدهم 6 حروب 


ابواحمد مدونة برامج المسبار