الآن وبدون ادنا شك اتضح للعالم بأسرة ان الرئيس علي عبدالله صالح ينتقم من ابناء الجنوب الشعب الطيب الذي اول من صفقوا لعلى عبدالله صالح وايدوة وساندوة برغم من مساندتهم كانت هي السبب في تدمير البنية التحتية لكافة المدن الجنوبية من اليمن بشكل متعمد والغريب ان السبب في كل ذالك هو ان الجنوبيين قبلوا بالهزيمة الذي حصلت لهم في 94 والذي اعتبرها علي عبدالله صالح انتصار له ومن حقة فعل مايشاء في الجنوب ومارس ضد الجنوب وابنا الجنوب ابشع الجرائم والتهميش الذي استهلة علي عبدالله صالح بتسريح كل القيادات العسكرية الجنوبية والذي ساعدوة في ذالك بعض ابناء الجنوب الذي اشتراهم بالمال وخانوا شعبهم واهلهم في سبيل مصالحهم الشخصية الذي اوصلت الجنوب الى ماهو عليه اليوم
لقد اشتراء علي عبدالله صالح الكثير من القادة العسكريين وبعض من مسؤلين الدولة بمال الشعب الذي جمعة من قوت الشعب اليمني على مدا 33 عام وقد اسس ترسانة من الاسلحة تكفي لاحراق نصف الكرة الارضية وسخر هذة الاسلحة في اخر المطاف لعصابات المليشيات الحوثية مقابل ان تكون لة السلطة في البلاد وهم لهم السلاح لاقلاق دول الجوار لخدمة ايران وليس لخدمة اليمن وقد اتخذ علي عبدالله صالح حجتة في غزو الجنوب ومن ثم اجتياحة بأنة يحارب الشيوعيين في البلاد وافتوا بعض العلمى المحسوبيين على السله بجواز الجهاد على الجنوبيين واليوم وجد والعوانة الحوثيين حجة اخرى وهي محاربة الدواعش ياسبحان الله هل سكان عدن والضالع ولحج وشبوه دواعش كما يقولون في الوقت الذي يتحكم علي عبدالله صالح بمايسمى القاعدة والذي هم يعتبرون انفسهم انصار الشريعة والذي يتحكم بهم صالح كما يريد وفي الوقت الذي يريد وقد شاهدت بأم عيني هذا التعاون بين الطرفين في المكلاء عندما قاموا مايسموا انفسهم بأنصار الشريعة بسرقة ونهب البنك المركزي اليمني فرع المكلاء واعتقد ان ماقاموا به هو مكافأة من صالح للجماعة مقابل دخولهم على الخط وايهام العالم بأن القاعدة موجودة في اليمن بقوة وهذة من الاعيب المخلوع علي صالح
للاسف ان العالم ياخذ تصريحات صالح محمل الجد وخاصة اذا كانت تدور حول القاعدة
من جلرائم عفاش والحوثيين في عدن الصور التالية
كل هذا واكثر حصل في مدينة السلام في عدن
لم نراء في تلك الصور اثر للدوعش الذي يدعون بوجودهم ومحاربتهم في الجنوب
لقد اشتراء علي عبدالله صالح الكثير من القادة العسكريين وبعض من مسؤلين الدولة بمال الشعب الذي جمعة من قوت الشعب اليمني على مدا 33 عام وقد اسس ترسانة من الاسلحة تكفي لاحراق نصف الكرة الارضية وسخر هذة الاسلحة في اخر المطاف لعصابات المليشيات الحوثية مقابل ان تكون لة السلطة في البلاد وهم لهم السلاح لاقلاق دول الجوار لخدمة ايران وليس لخدمة اليمن وقد اتخذ علي عبدالله صالح حجتة في غزو الجنوب ومن ثم اجتياحة بأنة يحارب الشيوعيين في البلاد وافتوا بعض العلمى المحسوبيين على السله بجواز الجهاد على الجنوبيين واليوم وجد والعوانة الحوثيين حجة اخرى وهي محاربة الدواعش ياسبحان الله هل سكان عدن والضالع ولحج وشبوه دواعش كما يقولون في الوقت الذي يتحكم علي عبدالله صالح بمايسمى القاعدة والذي هم يعتبرون انفسهم انصار الشريعة والذي يتحكم بهم صالح كما يريد وفي الوقت الذي يريد وقد شاهدت بأم عيني هذا التعاون بين الطرفين في المكلاء عندما قاموا مايسموا انفسهم بأنصار الشريعة بسرقة ونهب البنك المركزي اليمني فرع المكلاء واعتقد ان ماقاموا به هو مكافأة من صالح للجماعة مقابل دخولهم على الخط وايهام العالم بأن القاعدة موجودة في اليمن بقوة وهذة من الاعيب المخلوع علي صالح
للاسف ان العالم ياخذ تصريحات صالح محمل الجد وخاصة اذا كانت تدور حول القاعدة
من جلرائم عفاش والحوثيين في عدن الصور التالية
كل هذا واكثر حصل في مدينة السلام في عدن
لم نراء في تلك الصور اثر للدوعش الذي يدعون بوجودهم ومحاربتهم في الجنوب