الجمعة، 17 أبريل 2015

نباء مقتل عزت ابراهيم الزوري اليوم بالعراق

اعلن محافظ صلاح الدين نباء مقتل عزت الدوري الامين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي في العراق وقال المحافظ ان عزة الدوري قتل اليوم في هجوم بينما كان في ركب يتكون من 3 سيارات وبرفقتة 15 مقاتل إلا ان الناطق الرسمي بأسم حزب البعث نفاء نفياً قاطعاً مقتل عزت الدوري وقال انة لايزال حياً يرزق وهو لم يتم قتلة ويتجول في مناطق العراق دون ان يحدد في اي منطة هو متواجد الان في الوقت نفسة فأن السلطات العراقية الرسمية لم تعلن مقتل الزوري وانها تنتظر تحليل الحمض النووي الذي سوف يجرية المختصين على الجثة للتأكد ان كانة الجثة هي للزوري ام لا

 وسوف يتم الاعلان عن نتيجة التحليل للحمض النووي خلال 48 ساعة
كما اشارت المصادر بهذا الخصوص


مدونة برامج المسبار

الخميس، 16 أبريل 2015

الحوثيين وعصابات علي عبدالله صالح تنهار


اثبتت المقاومة الشعبيه في عدن انها هي الذي تملك النفس الطويل في الدفاع عن مدينتهم واهلهم وبلدهم عدن والجنوب بأسرة وقد لقنت الحوثيين دروس لم يعهدوها من قبل برغم تفوقهم العسكري من حيث الكم والكيف ولم تشفع للحوثيين وعصابات

الثلاثاء، 14 أبريل 2015

التطورات في عدن

يبدو ان التطورات في عدن اصبحت تسير في صالح اللجان الشعبية الموالية للشرعية وللرئيس عبدربه منصور هادي ولسكان عدن وذالك بعد ان تحولت اللجان الشعبية المدافعة عن عدن من موقع الدفاع الى موقع الهجوم واصبحوا الانقلابيين في وضع هستيري حيث انهم يهاهمون مايلاقوة امامهم من ضرب للمنازل بالمدفعية الثقيلة والدبابات واعتلاء بعض عناصرهم الى اسطح المنازل لقنص كلما يتحرك امامهم دون تفريق بين الاهداف سوى كان مقاوم او طفل او شيخ او امراءة بهدف ارعاب المواطن في الدرجة الاولى وهذا يشعرهم بأنة قد يسبب بعض الضغط على المقاومين في التراجع عن مهاجمتهم إلا ان هذا الوضع تحول الى زيادة الحماس في صفوف المقاومه ومضاعفة الهجمات على تلك القوات المتمردة وبالامس قد استسلموا مجموعة تزيد عن 20 متمرد كانوا يتمركزون في السفارة الروسيه بخور مكسر وهذا دليل ان الانقلابيين فقدوا المبادرة في المعارك وبد الانهيار في حالاتهم النفسية واصبحوا كاقطيع من الغنم يفتقد راعية في غابة الاسود اسود المقاومة الجنوبية في عدن 

لم يكونوا القناصين اكثر حظ من غيرهم فهم يتهاوون مثل اوراق الخريف بعد ان تمت محاصرة بعض منهم حتى استنفذت المواد التموينية لديهم حيث لم يستطيعوا مقاومة الجوع ناهيك عن انقطاع الدعم عنهم وبالتالي لم يكن لديهم خيار سوى ان يستسلموا للجان الشعبية .