الان وبعد مرور 24 عام على مايسمى بوحدة اليمن اصبح الوضع شبة واضح لكل اليمنيون
الوحدة الذي تمت في عام 90 من القرن الماضي كانت وحدة اختيارية بين حكومتين احدها جنوبية والاخرى شمالية وتم تنصيب الرئيس اليمني الشمالي رئيس لدولة الوحد وعين رئيس الجنوب نايباً لة وتوقعت الاتفاقيات على هذا الاساس وكل شئ في ظاهرة تمام التمام ولكن ماخفي كان اعضم
بدأت المناوشات بين الرئيس ونائبة بالاتهامات المتبادلة حول من يحاول اجهاظ الوحدة وعدم الالتزام ببنود وثيقة العهد والاتفاق آنا ذاك
اختلفوا الاخوان وبدأت فصول القصة الذي استمرت سر من اسرار السياسيون في الشطر الشمالي وصمدت حتى سنة 2011 م والذي تم في حراك شبابي ومظاهرات ضد الرئيس علي عبد الله صالح وتم خلعة
كل هذا لايهم ولكن المهم ان حزب الاصلاح ومتنفذية العسكريين وعلى راسم على محسن الاخ غير الشقيق لعلي عبدالله صالح اعترفوا بخرق علي عبدالله صالح للاتفاقيات واهمها وثيقة العهد والاتفاق
الوحدة الذي تمت في عام 90 من القرن الماضي كانت وحدة اختيارية بين حكومتين احدها جنوبية والاخرى شمالية وتم تنصيب الرئيس اليمني الشمالي رئيس لدولة الوحد وعين رئيس الجنوب نايباً لة وتوقعت الاتفاقيات على هذا الاساس وكل شئ في ظاهرة تمام التمام ولكن ماخفي كان اعضم
بدأت المناوشات بين الرئيس ونائبة بالاتهامات المتبادلة حول من يحاول اجهاظ الوحدة وعدم الالتزام ببنود وثيقة العهد والاتفاق آنا ذاك
اختلفوا الاخوان وبدأت فصول القصة الذي استمرت سر من اسرار السياسيون في الشطر الشمالي وصمدت حتى سنة 2011 م والذي تم في حراك شبابي ومظاهرات ضد الرئيس علي عبد الله صالح وتم خلعة
كل هذا لايهم ولكن المهم ان حزب الاصلاح ومتنفذية العسكريين وعلى راسم على محسن الاخ غير الشقيق لعلي عبدالله صالح اعترفوا بخرق علي عبدالله صالح للاتفاقيات واهمها وثيقة العهد والاتفاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق