الاثنين، 10 نوفمبر 2014

ماهي حقيقة مايحصل باليمن


اليوم طالعتنا الاخبار ان اليمن اصبح كالكرة يتقاذفونة السياسيين في كل الاتجاهات لاندري من على حق ومن على غير ذالك ومن خلال متابعاتنا للاحداث المتوالية في اليمن اتضح لنا الاتي:
اصبح اليمن في يد اربع قوى فاعلة ويحسب لها حساب مع تفاوت قوة التاثير على القرار السياسي الا وهي جماعة انصار الله والمؤتمر الشعبي العالم الذي يعتبر ماتبقى من املاك الرئيس السابق علي عبدالله صالح ومؤسسة الرئاسة المدعومة من حزب الاصلاح والحراك الجنوبي الذي هو الاخر لايدري اين موقعة من الحراك اليمني العام والذي عادتاً ماينقسم على نفسة تمشئياً مع القانون السائد في اليمن الذي هو اشبة بقانون الغاب .
والان نقف وقفة تحليلية مدعومة ببعض التساؤلات الذي يبحث كل يمني على اجوبة صريحة لها واولها الان وقد تشكلت الحكومة وتمت تسمية الوزراء لماذا يعارضها البعض وعلى راسهم جماعة انصار الله وسوف نحاول معرفة من هو على حق بناء على الاتفاقيات المبرمة بين الفرقاء اليمنيون على الساحة اليمنية ومن هم اصحاب القرار الثوري كما يدعي البعض .
انصار الله يقولون ان اتفاق الشراكة الذي تم علية الاتفاق بأن تكون الحكومة حكومة كفاءات ويشترط ان لايكون من اعضاءها احد
من الذين لهم يد في الفساد وغيرها من الشروط المنطقية في راينا لان اليمن لايحتمل اكثر .
السؤال المطروح الان لماذا يصرون على بقاء بعض الوزراء السابقين في الحكومة الجديدة برغم من توقيع جميع الاحزاب على ان تكون حكومة جديدة وبوجوة جديدة ايضاً من المستفيد من هذا وهل هذا هو من اجل عمل مطبات حتى لايتم حل الازمة  في اليمن وهل اليمنيين راضون عن هذا وفي حال كان كلام انصار الله من مصدر قوة وعندهم الحق كما يبدو في اعتراضهم وهذا ليس دعم لمايقولون ولكن بناء على الاحداث الذي لم تبقى سراً على احد فالكل يعرف مايدور في اليمن هل هذا لجر اليمن الى ماهو اكبر من ماتوقعنا وبالتالي يريدون ان يغرقوا اليمن في الصراعات الذي ان قامت لن تهداء وقد تدخل اليمن في حرب اهلية لاسمح الله والمستفيد من كل هذا بالتاكيد ليس اليمن ولا اهلة .
لماذا اصبح الحوتيين وعلي صالح اصدقاْ الان هل سوف يقتسمون الكعكة اليمنية من جديد كما كانت عندما اقتسموها علي عبدالله صالح والاصلاح ام ان القضية الان اصبحت اكبر من ذالك دخول علي عبدالله صالح في المشكلة دليل شؤوم لان الذي فقد المال والجاه من الصعب على احد ايقافة في حال وجد نفسة يستطيع استرجاع مافقدة ولو على جثث اليمنيين هل الحوثيين الان اصبحوا يفكرون بطريقة الاصلاح السابقة ولانهم غير قادرين على قمع الشعب اليمني لوحدهم لجأوا الي التصالح مع عدوهم الاكبر كما صوروة في السابق ليساعدهم الى الوصول الى مبتغاهم وهل علي عبدالله صالح ايضاً عرف ان الحوثيين اهم افضل من غيرهم ويمكن ان يتعامل معهم بطريقة تعاملة السابقة مع غيرهم وبالتالي تصبح اليمن بلاد التجارب الم يقولون الحوثيين ان القضية الجنوبية هي مفتاح اي حل في اليمن كيف وهم يتحالفون مع من صنع ازمة الجنوب كيف نصدق هذا .
ولكن ماتوصانا الية من خلال هذة التساولات المطروحة كالتالي:
لن ينجح اليمن في تخطي ازمتة الحالية إلا بشرط وهو ان ينفصل الجنوب عن الشمال ويتقسم الشمال الى دولتين احدها زيدية والاخرى سنية وبهذة الطريقة يكون الكل اخد حقة ويادار مادخلك شر


(ابواحمد)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق