الأحد، 13 سبتمبر 2015

عدنا الى العادات


كانت هذة الكلمات مطلع اوبريت للشاعر حسين المحضار في السبعينات ويقال انة كان يقصد فية الحزب الاستراكي قبل قيامة عندما كان يحمل في السابق التنظيم السياسي الموحد للجبهة القومية وكان وقتها يريد عبدالفتاح اسماعيل تحويل التنظيم السياسي الى الحزب الاستراكي وفعل وكانت هناك معارضة شديدة لتلك
التسمية الجديدة من كثير من السياسيين في الجنوب وقتها وكان ابرزهم الرئيس سالم ربيع علي الذي دبر اغتيالة لاحقاً عبدالفتاح اسماعيل ليزيحة من طريقة واتهموة وقتها بأغتيال الغشمي الذي كان رئيس في الشمال بطريقة ماكرة وقذرة ومااشبة اليوم بالبارحة
بالرغم ان عبدالفتاح اسماعيل من ابنا الشمال إلا ان الجنوبيين لم يتعاملوا معة بأنة شمالي عكس مايحصل اليوم

هذة المقدمة لسنا في سياق الحديث فيها الان ولكن للذكريات احيان شجون
مانحن بصددة الان الاخبار المتواثرة حول احتمال اقلالة محافظ عدن او تغييرة ونقلة لمنصب اعلاء في الحكومة وهذا يعني ان الامور سوف تسؤ في عدن وان المتأمرين على عدن واهلها لازالوا نشطين وبقوة ان تم هذا واقصاء البكري من منصبة كا محافظ لعدن 
هذا الخبر اشبه بكابوس مرعب يتمنا من يعيشة ان احد يؤقضة منة بإي طريقة لانة مزعج بالفعل فكيف وان كان هذا الكابوس حقيقة 
الخبر بالتفاصيل على الرابك التالي
اضغط ( هنــــا ) للمزيد من التفاصيل

مدونة برامج المسبار

ابواحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق