شهداء 30 نوفمبر 2014م
اليوم توافدة جماهير
غفيرة الى العاصمة عدن لمشاركة المعتصمين في ساحة العروض في خور مكسر منذ اكثر من
شهر وعندما تجمعت الحشود في ساحة العروض خرجت مسيرة حاشدة بأتحاة المعلا للتنديد
بالممارسات العنصرية والغير اخلاقية الذي ترتكبها القوات الشمالية في حق اهل الجنوب
الذي عانوا من التهميش والاقصى المتعمد من قبل حكام صنعاء ومارسوا ابشع الممارسات
في حق الجنوبيين في كل مناحي الحياة سوى كانت اقتصادية او تعليمية او اجتماعية
واستمروا في الاقصى والتهميش للجنوبيين بطريقة متعمدة ومحاولة سلبهم ارادتهم
وحريتهم بطريقة لم يشهد لها العالم مثيل فقد دمروا كل ماينتمي لدولة الجنوب
السابقة لكي يمحوا معالم الدولة الجنوبية الذي كانت من اكثر الدول امن وسلام على
مستوى العالم فقد زرعوا الجماعات الارهابية والعصابات بمسميات عدة في محاولة لثني
الجنوبيين عن
مطالبتهم بحقهم في الحياة الكريمة
للمزيد شاهدوا هذا الفديو بالضغط على الرابط التالي : اضغط ( هنـــــا )
كاباقي شعوب العالم واليوم وفي المسيرة الذي انطلقت من ساحة العروض بخور مكسر بأتجاه المعلا تم الاعتدى على المتظاهرين السالميين وقتل شهيدين منهم وجرح اربعة آخرين احدهم جراحة خطيرة لالشئ إلا انهم يريدون يثبتون للجنوبيين والعالم ان الديمقراطية الذي يدعون بها في اليمن هي مجرد اقوال وان الحرية لاتنبغي لمن يعارض غطرستهم وتخلفهم الذي هو معروف لمن يتابع الشان اليمني ولكن وان قتلوا او سجنوا او قمعوا المتظاهرين فإن ابناء الجنوب قد استوعبوا الدروس المتتالية وجربوا الامن الذي يدعي به الشماليين والحرية الذي يقولون عنها ووجدوا انه لابد من التخلص من هذا الكابوس المزعج ولو فقدوا نصف سكان الجنوب واختاروا الحياة الكريمة او الموت .
مطالبتهم بحقهم في الحياة الكريمة
للمزيد شاهدوا هذا الفديو بالضغط على الرابط التالي : اضغط ( هنـــــا )
كاباقي شعوب العالم واليوم وفي المسيرة الذي انطلقت من ساحة العروض بخور مكسر بأتجاه المعلا تم الاعتدى على المتظاهرين السالميين وقتل شهيدين منهم وجرح اربعة آخرين احدهم جراحة خطيرة لالشئ إلا انهم يريدون يثبتون للجنوبيين والعالم ان الديمقراطية الذي يدعون بها في اليمن هي مجرد اقوال وان الحرية لاتنبغي لمن يعارض غطرستهم وتخلفهم الذي هو معروف لمن يتابع الشان اليمني ولكن وان قتلوا او سجنوا او قمعوا المتظاهرين فإن ابناء الجنوب قد استوعبوا الدروس المتتالية وجربوا الامن الذي يدعي به الشماليين والحرية الذي يقولون عنها ووجدوا انه لابد من التخلص من هذا الكابوس المزعج ولو فقدوا نصف سكان الجنوب واختاروا الحياة الكريمة او الموت .
ونقول للاحتلال المتخلف
اما استعدنا الكرامة او موت وسط الميادين اوراق ملونة
(ابو احمد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق